شارك هذا الكتاب
طوق الحمامة في الألفة والألاف
(0.00)
الوصف
الكاتب: هو ابن حزم أحد عباقرة الفكر الإسلامي في الأندلس... كان ذا ثقافة موسوعية عريضة جعلته قمة ‏الفكر الإنساني في مطلع القرن الحادي عشر... ويكفي أن نعرف أنه خلف من ورائه ثمانين ألف ورقة في ‏التاريخ والأدب والفقه وعلم الكلام وتاريخ الديانات.‏ ‎ ‎ الكتاب: على الرغم من...

الكاتب: هو ابن حزم أحد عباقرة الفكر الإسلامي في الأندلس... كان ذا ثقافة موسوعية عريضة جعلته قمة ‏الفكر الإنساني في مطلع القرن الحادي عشر... ويكفي أن نعرف أنه خلف من ورائه ثمانين ألف ورقة في ‏التاريخ والأدب والفقه وعلم الكلام وتاريخ الديانات.‏ ‎

‎ الكتاب: على الرغم من أهمية المؤلفات التي بقيت لنا من تراث هذا النابغة فإن كتاب "طوق الحمامة في الألفة ‏والألاف" يجيء في مقدمة هذا التراث الخالد...‏ ‎

‎ وقد نال الكتاب من الشهرة العالمية ما جعله يترجم إلى عدة لغات، ويصبح موضوع دراسات متعددة، وهو ‏بحق أثر بالغ القيمة وسيظل دائماً موضوع درس وتفسير...‏ ‎

‎ وابن حزم بهذا الكتاب يعد رائداً بين أولئك المفكرين الذين تعرضوا لتلك العاطفة المعقدة التي نطلق عليها ‏‏"الحب" فراح يتتبع فيه ماهيته وعلاماته وأحوال العشاق... مستلهماً تجربته الذاتية بالدرجة الأولى.‏ ‎

‎ المحقق: قام الدكتور إحسان عباس بتحقيق مجموعة من وسائل ابن حزم الأندلسي، بلغت أربعة مجلدات، كان ‏كتاب "طوق الحمامة" إحدى هذه الرسائل العديدة، وإضافة إلى التحقيق الدقيق والشروح الضافية، قدم إلينا ‏في هذا الكتاب بحثاً معمقاً يعد دراسة مستفيضة لا تتسنى إلا لكاتب مختص رصيده المنهج العملي المتعمق، ‏والصبر على المعاناة للخروج على القارئ المثقف بعمل ممتع عن غراميات ابن حزم ومشكلة الحب...‏ ‎

‎ ومن أراء الدكتور إحسان عباس عن ابن حزم، قوله: "... ذلك مفكر يستحوذ على إعجابنا حتى حين نختلف ‏معه في بعض المواقف".‏

التفاصيل

 

الترقيم الدولي: 3006928000006
سنة النشر: 1993
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 322
عدد الأجزاء: 1
الحجم: 17x24
الوزن: 520g

 

فئات ذات صلة

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين