شارك هذا الكتاب
العقود الفضية شرح منظومة القواعد الفقهية
(0.00)
الوصف
علم القواعد الفقهية من أهم العلوم الشرعية، وهو سبيل ضبط الفقه وإتقانه، ويؤهلُ الفقيه أن يرتقي إلى درجة الاجتهاد، ويبصِّرُ الدارس بأسرار الشريعة، ومدارك الأحكام، ومآخذ المسائل الفقهية، ويقصِّرُ عمرَ الطلبِ، ويُوفِرُ على الطالبِ الكثيرَ من الجهدِ والوَقتِ فيحَصِّلَ...
علم القواعد الفقهية من أهم العلوم الشرعية، وهو سبيل ضبط الفقه وإتقانه، ويؤهلُ الفقيه أن يرتقي إلى درجة الاجتهاد، ويبصِّرُ الدارس بأسرار الشريعة، ومدارك الأحكام، ومآخذ المسائل الفقهية، ويقصِّرُ عمرَ الطلبِ، ويُوفِرُ على الطالبِ الكثيرَ من الجهدِ والوَقتِ فيحَصِّلَ طِلبَتَهُ فِي أَقرَبِ الأَزمَانِ.
وهذا الكتاب شرحٌ متوسطٌ بين الإيجاز والإسهاب على منظومة القواعد الفقهية للشيخ/ عثـمان بن سـند البصـري رحمه الله – وهي منظومة لا تزال مخطوطة ما قام بإخراجها إلى النورِ أحدٌ، وما قام بتحقيقها أحدٌ، فضلًا عن أن يكون شرحها أحدٌ.
وهي تمتاز بسلاسة ألفاظها، وسهولة عباراتها، وحسن سبكها، مما يسهل على طلبة العلم حفظها.
وقد صَدَّرتُ الشَّرحَ ببيانِ خَصَائِصِ القَوَاعِدِ الفِقهِيَّةِ، ومَصَادِرها، وحُكمِ الاستِدلَالِ بِهَا عَلَى الأَحكَامِ الفِقهِيَّةِ، وبيانِ الفرق بَينَ القَاعِدَةِ الفِقهِيَّةِ وَالقَاعِدَةِ الأُصُولِيَّةِ، وبيانِ الفَرقِ بَينَ القَاعِدَةِ الفِقهِيَّةِ وَالنَّظَرِيَةِ الفِقهِيَّةِ، والاختِلَافِ بَينَ القَاعِدَةِ الفِقهِيَّةِ وَالنَّظَرِيَةِ الفِقهِيَّةِ، والفَرقِ بَينَ القَاعِدَةِ الفِقهِيَّةِ والضَّابِطِ الفِقهِيِّ، وَبيانِ أَولِ مَن تَكَلَمَ فِي القَوَاعِدِ الفِقهِيَّةِ، والمُؤلَفَاتِ فِي القَوَاعِدِ الفِقهِيَّةِ.
وقد حرصت أن تكون تطبيقات القواعد قريبةً من الواقع، وأن تعالج كثيرًا من القضايا التي يحتاجها الناس في واقعهم المعاصر.
التفاصيل
الناشر: دار ابن كثير

 

الترقيم الدولي: 9786144153604
سنة النشر: 2020
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 328
عدد الأجزاء: 1
الغلاف: Paperback
الحجم:

 

فئات ذات صلة

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين