لقد أنقذ ر.ج.فوكس حياتها وكافأته بأن كانت سبب إصابته برصاصة في رجله، وهكذا اكتسبت لنفسها عدواً لا يغفر ولا ينسى...
وعاش هذا العدو في أحلامها طوال خمسة عشر شهراً حتى عادت فالتقته.. كان لا يزال رجلاً عسكرياً، منضبطاً، متحفظاً، خالياً من ضعف المشاعر الإنسانية. وتساءلت ماذا سيحدث لو تخلى يوماً عن سيطرته على أعصابه؟ إنها فكرة غريبة... وفكرة غبية... ما كان عليها حتى أن تفكر فيها، فكيف إذا عاشت معه تحت سقف واحد!
Share message here, إقرأ المزيد
انتهينا.. هل تذكرين؟ - روايات أحلام 222