لا ذنب لأسينا إن كان رأي غارث ستون المخرج المشهور بها سيئاً للغاية... صحيح أن تصرفها معه كان شأذاً ولكنه متعجرف مغرور فلماذا تندم على شيء قالته له؟
مع هذا تذوقت مرارة الندم عندما وافق غارث على إعطائها دوراً في فيلمه، فلماذا فعل هذا؟
... كان غضبه منها يحطِّمها، وإدانته لها تمزِّقها إرباً، وصداقته الحميمة لبطلة الفيلم الفاتنة ميريام تطعنها كحدّ السكين... فهل يرضيه أن تكتب نهاية علاقتهما ونهاية الفيلم معاً بدمها؟
Share message here, إقرأ المزيد
ابتعدي عن ناري - روايات أحلام 185