يرى جمال الخلاق نفسه - ويرانا جميعاً - عدماً مزوداً بذاكرة متعددة الأصوات ذاكرته هنا أسرتها اللغة. محاولة فك قيد اللغة هي محاولة وجود.
قل إنك شهدت لحظة الانفجار العظيم، والكاميرا عينك على العماء، والموسيقى نحتت أذناً في جهة بعينها من رأسك تنقصى الصوت. أنت بطل العمل، وممثله، والشاهد عليه والمشاهد، وتمارس دور المخرج في لحظة خلق.
لا مسرح هنا شبيه بما اعتدت عليه. هنا لغة خارجة عن اللغة وعليها، وفي قلب النص، أنت. حاول أن تجدك.
Share message here, إقرأ المزيد
عتمة الضوء