الأزرقْ.. نَغَـمٌ يُحرَقْ نَغَمٌ مَاهُوريٌّ بالآهةِ يَصْعَقْ وطريقٌ لَـمْ تُلجمْ خَيلُ مَسَافَتِهَا والماشي شيخٌ أعمى بقصيدٍ/تأويلٍ بَعْدُ عُراهُ لَـمْ تُوثَقْ يا شيخُ تَرَّفَقْ! فالممشى عُمْرٌ ممهورٌ للصمتِ بأحجيةٍ لا تَعرفُ فَكَّ طَلَاسِمِهَا والعُمْرُ تَوكَّأَ مَنْسَأَةَ الشُّحِ فَمَا عَادَتْ فيهِ سُوَيْعَاتٌ كي تُنْفَقْ يا شيخُ تَرَّفَقْ! واحملْ نَغَمَ الماهوريِّ المحروقَ ولا تَقْلَقْ! فأنا، وطريقٌ لـم تُلجمْ خَيلُ مَسَافَتِهَا، قد أسْرَجْنَا الرِّيحَ بأغنيةٍ قد غنَّتْكَ مسيحَ حِكَايَتِهَا فامسحْ وجهَ الصبرِ القادمِ من جهةِ الشِّوقِ، فلا يوجدُ أعذبُ من شعرٍ هو أنتَ ولا أصدقْ!
Share message here, إقرأ المزيد
شمال الجنة : في الركن المقابل للجحيم