هذا الكتاب ليس مجرد سرد نقدي لحرب واحدة، ولكنه نقد شامل لممارسات الرأسمالية الجشعة والأجندة الإمبريالية التي تخدم أهدافها، ومن بين الإختلافات الرئيسة بين كتاب موتيت ومعظم المؤلفات السياسية أو التاريخية الأخرى التي نراها، هو تركيزه على عمال النفط ودور النقابات العمالية، وهو يستشهد على نطاق واسع بالأشخاص الذين يعملون في الصناعة والذين شاركوا في إنتاج النفط، وقتالهم للحفاظ على سيطرة العراق على موارده الخاصة. - مجلة "الناشط" البريطانية
يقدم هذا الكتاب سرداً مفصلاً حول كيفية تحقيق هذا الهدف الطموح في بغداد، ونحن نقرؤه على أنه مأساة، وعامة المواطنين العراقيين هم الضحايا. - مجلة الإقتصاد النفطي للدراسات النفطية
تتناول أكثر أقسام الكتاب إثارة الإهتمام في مرحلة ما بعد الغزو، حيث عمل الدبلوماسيون الأمريكيون والبريطانيون وغيرهم من المسؤولين عن كثب مع شركات النفط الكبرى لجعل الحكومة العراقية تقوم بخصخصة حقول النفط وإعطاء عقود مؤاتية للشركات الأجنبية - على الرغم من المقاومة الشجاعة من العمال ونقابات العمال وسلك المهندسين العراقيين...
إنه مثال على كتاب تدريسي لكيفية ممارسة الضغوط الدولية على السياسيين لغرزهم مثل المسامير. - صحيفة الجارديان
Share message here, إقرأ المزيد
وقود على النار : السياسة والنفط في احتلال العراق