في هذا الكتاب الممتع نجد طريقنا لبلوغ السعادة الدائمة، والسلام الداخليّ، كما نجد طريقنا لنُسقطَ عنّا أحزانَنا. وبمعرفتنا إجابات عن أسئلة تراودُ فكرَ كلّ منّا هي:
الحزنُ والسعادةُ وجهان مختلفان للوعي الدائم، كلاهما عابران وأنتَ لستَ أحدَهما، لأنّك لستَ حالةً من حالات الوعي، أنت الوعيُ نفسُه معبّراً عن كلّ هذه الحالات...
في هذا الكتاب أسئلةٌ بسيطةٌ وجوهريّةٌ وعميقة، وطُرُقٌ للإجابة عنها بُغيَةَ تحقيق السعادة الدائمة، يتلمّسُها الكاتبُ من طريق مَزْجه بين فلسفة الفيدانتا القديمة، وصوفيّة جلال الدين الرومي، وثمار البحوث والاكتشافات العلميّة الحديثة.
اقرأْ هذا الكتابَ إذا كنتَ تريد بُلوغَ السعادة، ومعرفة كيفيّة إسقاط الأحزان.